كواحدة من الجامعات الرائدة في إندونيسيا، واجهت جامعة محمدية سوراكرتا (UMS) تحديات في التكيف مع المتطلبات الرقمية مع المواكبة في الحفاظ على التميز الأكاديمي. ومن خلال العمل مع هيكفيجين قامت الجامعة بتطبيق حلول ذكية للفصول الدراسية و عززت من مستوى الامن في الحرم الجامعي. وقد ضمن دمج الشاشات التفاعلية وأدوات التدريس عن بُعد والكاميرات الأمنية المتقدمة بيئة تعليمية تفاعلية يسودها روح التعاون والامان.
التحديات: التغلب على قيود التعليم التقليدية والتكيف مع المتطلبات الرقمية
يؤدي التطور السريع لتقنيات التعلم الرقمي إلى خلق بيئة مليئة بالتحديات لمؤسسات التعليم العالي. في إندونيسيا، وجدت جامعة UMS، إحدى أفضل جامعات العلوم والتكنولوجيا في البلاد، أن الأدوات التقليدية مثل السبورات البيضاء لم تعد تفي بالمعايير الحديثة لتقديم المفاهيم العلمية الديناميكية والمعقدة بفعالية. ونظرًا لالتزام الجامعة بتوفير تعليم علمي وتكنولوجي فائق، كان هذا تحديًا خاصًا لـ UMS.
كان هناك تحدٍ آخر يتمثل في الارتفاع المفاجئ في التعلم الإلكتروني مما يعني أن UMS يجب أن توفر تجارب تعلم عن بُعد أكثر تفاعلية وتشاركية. لم يكن هذا التحول مجرد استجابة للأحداث الغير المتوقعة مثل جائحة كورونا، بل كان يهدف أيضًا إلى إثراء الرحلة التعليمية بإمكانية وصول ومرونة معززة.
بالإضافة إلى ذلك، أرادت UMS الارتقاء بأمن الحرم الجامعي لخلق بيئة تعليمية أكثر أمانًا للطلاب والموظفين.